07-04-19, 02:39 AM
|
#111 |
غمام .. | إلى فايزة العتيبي..
ويشهد الله أني لم ادع سبيلاً لأصل إليك إلا واتخذته ولم أجد إليك من وسيلة
كل الاشارات تعطلت
لا أعلم أي سماء تظلك
و لا أعلم اين محطتك الحالية
تخيلي يا صديقة الطفولة
في زحمة الحمى الطويلة وهذيانها المفجع
تحملك الرؤى إلي
كان الحديث صغيراً لكنه مرح كنهجنا القديم
سرقت ضحكتي معك تلك الممرضة حين ربدت على كتفي
( سستر دوا)
لربما تلتقي طرقنا في يوم ما كما حدث في منامي بعد 9 أعوام.. |
| |