| | | |
| لا فرق في الموت
بين سقوط سهوٍ
أو غرق..
لا فرق في الموت
بين عمر قد بدأ..
وآخر يندلق..
ولا فرق في الفرق.. أن نلتقي.. أو نفترق.. / لا فرق ، لا فرق إلّا في دهشتي هنا فرق ! نَحنُ أبناءُ الأرق نذرونا للصّمتِ ، للّيل ، للتّفكير وأبناء الجوع نستجدي رغيفًا من حنينٍ من ، فرح ، علّه يسدُّ الرّمق دعكَ من رصيف المُعدمين وأفتح نافذتك عليها واصنع معها الخبز ، والأغنيات .. / لمثلِ هذا القلمِ يجوعُ الجمال
ُ | |
| | |
قد تكون هذه هي الحالة الوحيدة التي يكون فيها الاستجداء يغلب عليه شعور الحاجة الحقيقية.
مرورك دائما ما يضيء ما بين السطور
لك خالص التقدير
حفظك الله