يَ مرجانه ,.. أيمكننا أن نحجزَ ذاكرة أخرى
بالسهولة التي ينتقلونَ فيها من قدرٍ إلى قدر !
وهذا الحنين !! نعم ,,لقد أحببتُ حقاً كل الطرق المفخخة التي يسيرُ بها هذا الحنينُ إلى حتفه !
حينَ قرعنا أجراسَ مجيئنا ,.. كنا قد حجزنا مسبقاً تذاكراً بلا عودة ,..
وهاهي المطائراتُ تغلقٌ في وجهونا كل بوابةِ عبورٍ نحو الأمس
بعض ُوجودهم أجمل من أي يكونَ حقيقة ! أتوافقين ؟
هكذا هوَ حرفك مرجانه ,.. وَ مهما كان َ لونه ~
كما الربيع دائما يُزهرُ من جديد ,..
لكلِّ مساءاتكِ وَ أيامكِـ معا ً~
سلاآما