07-13-19, 10:47 AM
|
#17 |
|
جيّشتَ المشاعر وحاصرتنا !
فأينَ الفِرارُ من كلِّ معنى باتَ يوقظ
الأسى ؟
أيكونُ العتبُ موجعًا إلى هذا الحدّ
أمْ أنّ لا حدّ للوجع حينما يكبر !
.
.
لحرفك ألفُ تحيّة أيّها النّجم
وللشّعور المُرهف عظيم الامتنان
كنتَ هنا شاعرًا ، شاعرًا
|
| |