07-13-19, 02:01 PM
|
#9 |
|
من شُرفةِ التّحنانِ نُطلُّ ظِلالًا مذعورةْ الصّوت
أعياها الوجدُ فآثرتْ الصّمت الطّويل الطّويل
فكيف لا يوجعنا الحنين والصّمت يوجعنا والفقدْ
مطرودون من رحمة الوصلِ والغيابُ ملعون
فأيننا ، وأين الطّريق ؟
/
بكلّ ما في الحنين من حنين
راقني هذا القلم الدّافئ الآسر
|
| |