بتعرفي يا حبيبتي
اليوم المسا رحت مشوار لحديقة الكولتر بارك
وفتت مكاني الدائم احتسي القهوة
سبحان الله نفس الطاولة c62
لا اخفيكي كم تمنيت أمنية ولكن ليست دافئة
كتلك المقاعد الخشبية التي أراها من خلف زجاج المقهى
هو نفسه ذاك المفرق الذي يصل عينيك
ولكن مؤلم ان لا اسلكه
هل تتحق تلك الأمنية يوما واصل..؟!.