عرض مشاركة واحدة
قديم 07-26-19, 02:17 PM   #11
الـرمز

الصورة الرمزية الـرمز

آخر زيارة »  07-28-19 (04:08 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آسيرة حرف مشاهدة المشاركة
الفاضله / فاطمه
عصر جداتنا يتميز بتسلط الرجال يمكن اكون ظلمتهم من سوالف عجيز او ثنتين
كانو من عائلتي او مو من عائلتي مافرقت

ولاني القيت مسبقاً التهمه ع الام لانها في نظري نقطة مهمه قادره ع اصلاح حتى زوجها والا لما زوجو بعضهم ليعقل فانا اقول الان الام التي تشعر ان زوجها لايعينها في التربيه ولا يساعدها توقف الانتاج تخلف من رجل غير مهتم لماذا ؟؟ومن اجل ماذا !!وين المصلحه في كثرة الابناء من شخص لايستحقهم يكفونها اثنين تتعب عليهم ويكونوا سند لها
آسيرة حرف


اختي الفاضلة اسيرة الحرف وانا كذلك لي وقفة حوار لاتعارض في بعض ما قلتيه ولانني ساتطرق لكل كلمة مررت بها اراها محل نظر ارجوا ان يتسع صدرك لحوار قد يطول
هدفي منه المنفعة لا يعنيني من منا اعلم واكثر فهما فتلك هبة الخالق لعبدة فما يعنيني ان افيد واستفيد فذلك حق مشاع للجميع . فاشكر لك مقدما حوارك الهادف والمفيد .

من سوالف عجيز او ثنتين
كلمة عجيز تصغير لصفة عجوز وتدل مجازا على الضعف بسبب الكبر وهذا لقب لايستحقه من يكبرنا قال : وقد بلغت من الكبر عتيا وعندما نجد الكلمة وردت في نص نجد انها مرادفة لما في حكمها من الانكار قالت : االد وانا عجوز عقيم فجاءت الكلمة وصفا وليس موصوف اعلم انها جاءت في سياق الحديث عفو الخاطر ولكنه قال : إِنَّ العبد ليتكلّم بالكلمة -مِنْ رضوان الله- لا يُلْقِي لها بالاً، يرفعه الله بها في الجنة, وإن العبد ليتكلم بالكلمة -من سَخَط الله- لا يُلْقِي لها بالاً، يهوي بها في جهنم قال ’’’ لايلقي لها بالا ,,,, فكلامنا اختي الفاضلة من اعمالنا بمعنى ... اننا نتكلم ما نعمله ... قالت عائشة ام المؤمنين عن ضرتها صفية انها ,,, قصيرة ,,, فكلامها ناتج مما تعمله لها كضرة ومع ان ما قالت به وصف قد يكون واقعا قال لها الرسول لقد قلتي كلمة لو مزجت بماء البحر لافسدته ,,, ولعل صاحب الفضل يذكر فاقف احتراما لحاكم دبي عندما غير مسمى ,,, كبار السن ,,, الى ,,, كبار المواطنين ,,, انتهى

ولاني القيت مسبقاً التهمه ع الام لانها في نظري نقطة مهمه قادره ع اصلاح حتى زوجها
لا فض فوك كلمات تكتب بماء الذهب فزوج لايستشعر المسؤولية لايستحق امراة تنجب الاولاد له ,,, كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ,,, ولعلي اجد المراة غير قادرة على ضبط هذا الامر ومعالجته كحق من حقوق الرجل قد يراد به باطل ... في سياق الحديث وضعتي علامة تكبير على قدرة المراة على الاصلاح ((( اصلاح ))) فليتك توضحي لنا ابعاد هذه القدرة ومواطنها بعيدا عن مقولة سمجة قيل بها زوجوه ليعقل ,,, فليست المراة موطن تجارب لمن لايعقل قال : من جاءكم ترضون دينه وخلقه ... قال خلقه لان الخلق يعني العقل وهو مرتبط بعلاقتك بالاخرين ,,., ,.,, ساكتفي بهذه الاشارة حتى يبقى الحوار اسهل فهما ولي عودة بعد سماع رايك بوركتي وبورك ما كتبتيه .