عرض مشاركة واحدة
قديم 07-29-19, 08:57 PM   #11
شطرنج

الصورة الرمزية شطرنج
العراب الأخير

آخر زيارة »  08-30-22 (07:04 PM)
المكان »  بين دفتي الحياة
الهوايه »  انا الذي يهوى لعب الشطرنج مع ملوك تتكلم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضمير مستتر مشاهدة المشاركة
وهذا بيت القصيد يا رفيق
كل هذا المجن عنده في نفس الوقت الذي يعتبر فيه رمزا للرومانسية والحب.. الحب الثوري إن امكن تسميته.
ولعله برأيي أكثر الشعراء الذين تكلمو عن أجساد النساء بفجاجة.
بالنسبة للنصوص الخليعة والالحادية، هناك من يرى انه يتم توظيفها في النصوص " الروايات، القصص القصيرة، الشعر" حيث يكون لا بد منها لاكتمال المغزى.. خذ عندك روايات نجيب محفوظ، احسان عبد القدوس" وغيرهم.. لدرجة ان نجيب محفوظ نال جائزة نوبل في الأدب عطفاً على روايته "أولاد حارتنا" والتي كانت ترمز للخالق سبحانه وتعالى والرسل عليهم السلام..
فالسؤال هنا.. طالما البعض يقبل هذا التوظيف، لماذا نعيب المشاهد الاباحية في قصة فيلم عربي!!؟
محمود درويش يا صديقي كان يميل للروح الشيوعية الدينية، رغم أن كثير من العرب والمسلمين والذين يعتنقوا الشيوعية أخذو فيها الجانب الاقتصادي او الاجتماعي فقط، ولذلك كان التعرض للاسلام أحد ميزات شعره، فهل الروح الوطنية تشفع له هذا التخندق بعباءة ما يشبه الإلحاد؟؟

حياك الله أخي.. وهذا الموضوع بالفعل لمن لديه النفس الطويل في النقاش.. فالموضوع له امتدادات وتشعبات في قادم المشاركات.
اهلا فيك يا رفيق
ومصافحه ودية على طريقه اهالي افريقيا
اوافقك في الرأي
في ان نزار ساقي حوانيت
الحارات
يريق خدر الهاوي
بالحب الداني الثمل
وانه اعطى تصورات رذيله
للأنثى
لأنه كشف الحياء
عن ما كان الحياء احد
ابلغ اسرار الانثى
وبنظري من اراد ان يعيش للحظات النعيم
ينظر لحياء انثاه
جمال لا يضاهيه جمال وحلاوة
الشعور الذي يتندى منه الشهد

حتى كبار المفكرين وعمالقه الأدب
العربي كان يسمون عهد الادب
في تلك الفتره بالعصر النزاري

اما المفكر الشعبوي
محمود درويش
الذي تسامى بفكره
كان بدايته من زنزانته
اغلب المفكرين تأثرو بشيوعيه
وهو مفهوم ايجابي التطبيق
وإلغاء الطبقات الاجتماعيه
وتوزيع الثروات بالعدل وتبقى
الملكية للجميع يرثها الشعب
ولكن لم تطبق لأنها كان
مضمونها الدولة للجميع
ولكن كانت اهدافها
نخبوية من الطبقة المخفية

ومع كل هذا
فأن هذا الرجل النبيل
محمود درويش
ما عنده
لم يملكه غيره في تلك الفتره ولا قبلها
ووبعده امتلكوه المتأثرين به
وهي نقاط التقاء بين الاديان
وفكر ماركسي
وميلاد طفولة قدسية
على ارض فلسطين
تحت القبة الذهبية
وعند التقاء احداثيات معجزه النبي محمد
حينما صلى بالأنبياء

اما بنظري
في وقتنا الحاضر
الشعر لا يعيد فلسطين لحضن العرب
مهما كتب المناضلون
لهم احترامهم الخاص لفكرهم
ولكن لا تخرج البوءه من عرين الاسد
الا اذا كان بين انيابه فريسة
وكذلك الاحتلال لا يخرج من فلسطين
الا اذا كنا امة اسلامية نهضوية
تفكر وتكتب وتخطط وتصنع وتبتكر
وتوجهه وتمنهج وتوزع كل الطاقات المجتمعية
لريادة القمم العلميه والعملية
هكذا ستعود كل ارض الينا استوطنه الاغراب

انرت يا رفيق