10-24-12, 09:36 PM
|
#1 |
|
أنا رهين الوصل بعيون غيابي لآ تذبَح الحُبْ وتوقّف علَى آ قبرَه ! وتصّف وقتْ العزآء فِيْ صّف شيّآبِي ! مآ بينْ كِل جَرح ، مآ تلقَى مغزّ إبرَه مو نَآقصْ إلآ تصِير جرُوحِيْ ثيآبيّ ! مآإبِيّ أسُولفْ وتكشِف حزنِيْ ، النبرَه ! ’ أبيّنْ إني سعيدّ ، وحزنِيْ أدرآبِيّ .. أتصنّع الضحكْ وأكتِم دآخليْ عبرّه سويّتْ ! لكِن :زمآنِيْ ويشّ سوآبِيْ ؟ خلآنِيْ الضِيق ، دآيم للحِزن عبره مدريّ أعآتِب زمآنِي ! مدرِيْ أصحآبِيْ ! | | مَا طّحتْ .لو مَالقِيتْ ل ضِيقتيْ دبرَه ! لِيْ عزةٍ ، لآ بغِيتْ آطيح ( ترقآبِيْ ) ! مع طُول الأيَآمْ عينِيْ تكتسّبْ خبره .. والنآتِج !يطيِح منهآ أقرّبْ أحبآبِيْ ! .. أنآ أكثَر إنسَآنْ 'وآسى بالخفآ /صَبره' ! أنآ رهِينْ الوصلّ بعيُونْ / غيّآبِيْ ! ليه القَلمْ لآ كتبتِكْ : يخِتنقْ حبرَه ؟ ليه السَهرّ .. مآيدآرِيْ ، شَرهة أهدَابِيْ ! الخَاطّر المنكسِر .. ملّ الشعر جبرَه .. شُوف المشَاريه : مآتتّ دآخل كتآبِي .. |
|
| |