08-01-19, 11:25 AM
|
#3 |
| وكأنَّ نصفه ضائعٌ في نصفهِ بين غفلةٍ وانتباه يحملقُ الموت فيه وينساه هل هو للحياة من هدايا الحياة ؟ إنّي أراه يُحملقُ في داخله يعرفه ولا يعرفه . . لا يؤلم الموتُ أحد نحنُ الّذين بخوفنا من يؤلمه بنواحنا المبلول بالفزعِ المؤقّتِ... والحياة / اعذر ثرثرتي ربّما هي لا تشبه شيئًا هنا ... |
| |