نابلس، غداً عائد الى الدور والى الاهل
لكن ليس اليك!
ارأيت كيف ان الحياة تضعنا في غير مطرح مانريد!
عائد الى حضن امي لكن ليس في احضانك!
عائد لأسقي زيتونتي وازين اوراقها للعيد
لكن ليست تلك الزيتونة التي بجانب جارنا فيك!
لا أريد ان اكسر الفرحة بداخلي للتهيؤ للعودة للأهل
لكن اطمع ان تزيد فنجتمع فيك، نقف امام بابك ونتلوا آية من سورة الرحمن، وندخل بسم الله عائدين للنستقر.