عرض مشاركة واحدة
قديم 08-08-19, 07:37 PM   #332
أنثى استثنائية

الصورة الرمزية أنثى استثنائية

آخر زيارة »  يوم أمس (08:12 PM)
المكان »  مولودة بين وردةٍ ولحن
الهوايه »  منذ الصغر لآ التفت خلفي آبدا فما تجاوزته بقناعه لايربكني ضجيجه
أسامح لأرتاح
أعاني لابتسم
اصمت لأَنِّي لااريد أجادل
أتجاهل. لان لا شي يستحق
اصبر لان ثقتي بالله ليس لها حدود
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لا هم يدوم ..
ولا مصيبة يمكن أن تستمر للأبد ..


الأيام دول ..
وكل كبيرة مع الصبر وحسن التصرف تصغر وتتضائل ..

جزع الروح لا يغير شيء مما حدث ..
إنه فقط يأكل منها، ويفعل فيها الأفاعيل.


المؤمن يتألم
لكن ألمه لا يسلمه للجزع وذلك لإيمانه أن فوق كل تدابير البشر
هناك رب لا يحكم في ملكه إلا بأمره.

المؤمن يخطئ
ودور الإيمان أن يجعل روحه أوابه تعود بلا إبطاء إلى أرض التوبة.


الله يحب العمل الإيجابية المبادرة
وأن نخطئ ونحن نجتهد خير من أن نقعد خوفاً من العمل والاجتهاد
وفي بعض الأخطاء أجر وفي بعضها صلاح المرء إن حصل منها الحكمة والعظه.


كلام الناس في غالبة محبط
لكن في بعض ما يقال لنا نقد حقيقي
فخذ من كلام الناس ما يفيدك ولا تشغل بالك بالرد والجدال العقيم.


الظالم يحتاج لفم مطبق ساكت كما يحتاج لفم مؤيد مهلل
لذا كان الصمت في مواقف الحق مشيناً ولا يليق بالشرفاء من البشر.


الشجاعة كما قال عنترة بن شداد "أن تقتحم حينما يكون الاقتحام عزما،
وأن تتمهل حينما يكون التمهل حزما"
يقصد هنا أن تتدبر الأمر قبل القيام بالعمل، ولا يسلمك تهورك إلى تهلكة.


هي حياة واحدة ستحياها قبل أن تغمض عينيك للأبد
فحاول ما استطعت أن تكون راضياً عنها.


 

رد مع اقتباس