كنت رايح لمناسبة رسمية وكان فيه شباب يستقبلون الضيوف عند الباب وكان فيه زي الرمل الناعم
اول ما قربت عليهم تزحلقت بالرمل اللي على عتبة الباب وطحت ذيك الطيحة الأليمة
الله لا يوريك صرت انا بجهة وشماغي وعقالي بجهة حاولت أصرف الموقف و ابتسمت ابتسامة صفراء مليانة ألم واحراج ههههه
يعني محاولة بائسة لتلطيف الجو ولكن ولا واحد منهم ضحك الله يسامحهم
لو ابتسمو ولو ابتسامة بسيطة كان ممكن نتجاوز الموقف بضحكة
منظر وجوههم الجامدة محرج اكثر من الطيحة نفسها
نفسه