منتديات مسك الغلا | al2la.com - عرض مشاركة واحدة

**ملهم** · 08-20-19, 03:59 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضمير مستتر

السلام عليكم
حبحبائي يعني من الحبحبة والحب والانهباب والهباب.
سؤال جاد جدا يحتاج جواب سريع وبدون تفكير كثير.. لان إن فكرنا بجوابه يمكن آخرتها يصير انقلاب عسكري بجمهورية داغستان بولاية اوهايو الفلبينية..
يعني حاس حالي بولاية اللا شعور أو في عالم آخر..
هنا لا أجد اي مدخل كي الج من خلاله الى هذا الحديث سوى انني اقول هذا اشبه بمذكرات انسان ما.. لربما لانه ليس له علاقة بما تطرقت اليه من بعده! فعذرا
هسه الحب اللي في الافلام... والقصص والروايات الانعشاقية ... و كلمات الحب والوله.. أشياء حقيقية وموجوده بالمجتمع فعلاً؟؟
ليست بالضرورة ولكن كما تحدث الاخوة والاخوات واسهبوا نعم يوجد.

أقصد يعني.. أحياناً تقرأ شيء أو أشياء مليانه حب ومشاعر تفيض بالعذاب وكأن كاتبها أو قائلها ينازع أو بين نارين " نار الرغبة برجوع المحب...
هنا يتمنى ان يعود محبوبه وهذا يدل على انه بعيد عنه ربما جسديا او فكريا او عاطفيا شي طبيعي ان يتمنى عودته اين الغرابة من توجده وشقائه ولوعته في ذلك ؟
ونار كرامته" ...
ولما لا ..؟

لما لا يشعر الكاتب بكرامته في الحب ولما لا يراجع حسابته لربما ان كرامته اهينت مثلا!؟

أو تشعر بأنه متعب لدرجة الاحتضار من مشاعر الحب اللي جواته...
شيء طبيعي ان يكون متعبا او مرهقا من وجد الغرام ولوعاته ومقاساته ففي ما باح به اخبار عن ما الم به من فقد او هجر او فراق او الم او جرح او قصة عبر فيها بكلماته عن مراحل متعددة قام بسردها على شكل قصيدة او نثر او غيره.
صدقاً مرات أقرأ كلمات أو خواطر أو قصائد تشعرني بالحزن..
هذا دليل دامغ على انها اثرت فيك وانك تفاعلت معها وبالتالي فقد اجبت على كثيرا من تساؤلاتك.
واحسست بما يشعر به الكاتب فيما لو كنت تواجه مصيره!
لدرجة أني أحاول أن أخرج كاتبها من الكمبيوتر أو الكتاب فأحتضنه وأقول له: لا عليك هي المرأة الخائنة، أو للفتاة: لا عليك هو الرجل الحنون والمخلص والوفي وأحسن واحد بالدنيا..
وهنا ايضا ها أنت تتفاعل وتتحرك مشاعرك وتشعر وكأنك تمثل احد الطرفين!
المهم...
هل حقيقية هذه الأمور.. أم أضغاث أحلام... أم غير ذلك..
تمت الاجابة سابقا
أكرر السؤال جدي جدا.. والهدف منه معرفة مدى جدية الانسان المعبر .. وليس لماذا يكتب كلاما حزينا.
لا يمكن ان يملك المتلقون لقصص الحب او كلمات في الحب الحق في اجبار او استنتاج مدى احقية وصدق قائلها من عدمه
انما يمتلكون احساسهم بها فإما يواجهون مصير التجربة معها مع الايام وتتضح حقيقتها من عدمها لا سيما اذا كانت تتعلق بهم وموجهه لهم ام الى استنتاج افتقاد صاحبها للحقيقة والصدق.
وفي النهاية هي مشاعر الاخرين والحكم عليها فقط ككلمات ومعاني.
فقط اشيد بردود الاخوة والاخوات اللذين سبقوني في الاجابات واخص المبدعة إشراق.

وشكرا...

""

العفو نحن نشكرك ضمير مستتر او فرات
على اتاحة هذا الفرصة لنا لنتداخل معكم في هذا الطرح الهادف والمتألق كألقك..