| | | |
| كلُ تلكَ المساحاتِ المشرعه للبكاء ,. و لم تختر الانكسارَ إلا في قصيدة !
تعال وَ اغسل الوهنَ في شموعك فقد وصلتني تراتيلُك قبل أن تصل إليّ أنت
كم من الاجال بحاجةٍ أنتَ أليه يَ ترى
كي تلقي إليها ب وردة وتعيدها بقصيدة و تتلو على عينيها صكوك العرفان !
أيهَ الفيلسوف !
تبــا ً لي أن لم تكن أنت قد خرطتَ مشطي ! | |
| | |
تباً لمن لا يعي مدى روعة حضورك وعبقرية قلمك المغوار
لاتزال حروفي صغيره امام ضخامة ردودكم وروعتها
والله .. لو تعلم يارجل كم يسعدني ردك !
أرى في حروفك نبضاً وعبقرية ً تــُـجاري أخاك . .
أم أنني واهم ؟!
لحضوركم - دائماً - رونق خاص ،، لا تحرمونا يا صاحب السمو