شُكرًا ولوّ انّ الشّكر قاصر شُكْر وايديــن
يا مهدي البهجة مليت إحساسها بالنّور
شُكرًا كِثر ما خاطري يشره عليّ الحين
لأنّي سهيت بوقعها فيني بــدون شعور
بعض الهدايا في ملامحها من المهديـن
ومضة جمالٍ تاخذك لأبعد مـدى مبـــهور
.
.
لو الهدايا كلّها
تاتي على هيئة وهج
( قنديل) في دربي كذا
صدق أبتهج
صدق أبتهج
مُمتنّة بعمق العمق للمهدي اللطيف جدًّا جدًّا
ولحامل البهجة (ساعي البريد)
شكرًا جزيلًا