| | | |
| ومضى المفارقون في طريقهم
كسرب حمام مسافر
اممم حزن عميق يتخلل اعماق هذه القصيدة
قصيدة حزينة فيها كل ملامح الحزن
وكل ما ياتي يرتاح الانسان من الذكريات الحزينة يلقى الجواب ولكنها تأبى في خصام
يعني ما يرتاح هذا الحزين حتى يموت | |
| | |
و أنا مع الذكرى
في نفس المكان في غير الزمان
تعطيني الذكرى و لا تأخذ أبد
تحكيلي الذكرى و لا تسمع لأحد
و أنا عندي كلام ممنوع حتى عن الخاطر
لا يأخذه أمسي و لا يقبله باكر
أستاذي هاشم أنرت