دراسه العلاقه من البدايه وعلى اي اساس بنيت

و النضج في الاختيار المبني على اسس وقواعد

و ليس مجرد شعور حلو نحو الطرف الاخر ونظن ان هذا يكفي لبناء علاقه حقيقيه

فالبدايات الفاشله تؤدي الى نهايات فاشله


البحث عن من يشبهنا فكريا وعاطفيا يعطي العلاقه فرصه اكبر للنجاح

فإنعدام التكافؤ الفكري يؤادي الى فشل حتمي وانهيار في العلاقه

لان العلاقه ستكون عباره عن مفاوضات يوميه ومشاحنات لا معنى لها


ايضاً
انعدام الثقه
دوامه يتلاشى فيها كل إحساس جميل بين الطرفين


كذلك النصائح المجانيه المغرضه

من المحيطين تعجل بنهايه العلاقه


عدم وجود رؤيا مشتركه وإنسجام بين الطرفين

وتطويع الشريك وطمس شخصيته

ينهي العلاقه



انطفاء شعله الحب

وتلاشي الحد الأدنى من الشعور اتجاه الشريك

وعدم وجود انجذاب عاطفي وجنسي

بحيث تصبح العلاقه عباره عن روتين ممل

لا لون

ولا طعم

ولا رائحه

كذلك عدم وجود حوار جنسي بسقف من الإحترام

وغلاف من العاطفه

والخجل والهروب من التعبير عن الرغبه

او ممارستها بشكل غير مكتمل يفقد الحياه بهجتها



اخيرا

الاحترام و هو الشريك الثالث في العلاقه

إذا فقد فإن العلاقه لن يتبقى فيها شئ يستحق البقاء





الاسباب كثيره جدا وكل شريك
اذا لم يكن هناك قناعه تامه بشريكه
سيجد الف سبب لإنهاء تلك العلاقه .