لكل زمن دولة و رجال
و رجال ذاك الزمن صنعتهم دولة مختلفة
و رجال هذا الزمن يصنعهم عالم بأكمله
الخوف و القلق سمة هذا الزمن
لذلك نحيا من خلف شاشات و مواقع
تحت ضوء الفانوس كان كل شيء واضحاً
أما الكهرباء فضوئها المزعج و الذي أفسد آلية المعاش و السبات
خلق الكثير من الأقنعة التي جعلت الأب خائفا و غير واثق لا في نفسه و لا في أبنائه و لا في الحياة برمتها
لأنه هو الآخر لم يعد واضحاً .
طيف الأمل
مقال رائع و طرح فكري يستحق التأمل
احترامي