ضيوف في بيتنا أهلا وسهلا
بعالم الشخوص ،،
صديقة جديدة لإحدى قاطنات منزلنا
،،
كان الترحيب وضاع أحساس العطش
في سوالف وحكي
،،
وشرقت وغربت تلك الصديقة
بين
فستان تلك الذي كان أضحوكة من قدم ستايله
وتلك التي ذهبت للدكتور التجميل وأزالت كميات
متواكمة من فيلر وصل حد العفن
،،
وتلك تلك التي لم تعرفها فقط تكممت ونحفت
وقصرت التنورة وصارت الحقها عيون الشباب
،،،
و
لم تسمعي قصة تلك
لتقطعها