لا والله



بل قال :

كل الناس أعلم من عمر



كان يقولها بقلب يخشى الله

بقلب يخاف من الله





قال أصابت امرأة وأخطأ عمر





ولم يكن عمر لا جاهل ’’’

ولم يكن كثير الأخطاء



’’

لكنه

إذا أخطأ كان ليس عنده حرج:

يقول أنا على خطأ

صعد المنبر

وقال :

من طابت له نفسا ليرضى 400 درهم

وإلا أعطوا النساء المهور كما يردن

من باب التقوى

ونجد

من باب التقوى نفسه الكثيرات مهورهن معقولة



’’



هناك

قاعدة

جميلة

الحوار

المناقشة

في الشرع



’’’

الاعتذار عند الخطأ لم تخلق

إلا لمن سمت ذاته

من

سمو النفس



’’’

عمر

لا أستغرب أن يكون أحد العشرة المبشرين بالجنة

’’’