ترَوِاودنَي بِكَ غفوتي
لأستلقي لها
وأشدُ بهدؤٍ عليّ غِطائي
واااااخٍ منه غطائي
ماَ أن أشعر بهٍ يلآمسني جسدي
حتي تبدأ أفكاري بكَ تُشاغبَني
فاتصوركَ
وقد أصبحت مابيني وبينه
أنفاسكَ تُلهِبّ ...... صدري
لإتقلب
فَ تدنو بٍرقةً من أسماعي
لِتكملَ لي بشوقٍ ما تمتمتهُ لكَ بِ وشؤشتي