.
.
.
رياح شرقية تبعثر كل مافيني
لم أعد أعرف إلى أي الأتجاهات أسير
تاهة الأقدام وتشتت الأفكار وتخالطت الأحزان
مكثت في البئر كثيراً
لم أستاحش من عتمته التي تحيط بي
لأن هناك نوراً يتسلل إليَّ من الخارج
نور الأمل والتفاؤل
نوراً يبعثه الله لكل من سقط في ذاك البئر
،
،
دمتم بود