صديقة: وصلت فيني اللامبالاة لدرجة انه يحصل قصف وانا نايمة بس عادي أكمل نوم كأن شيء لم يكن.
أنا: لا ي عمري هذا لأن نومك ثقيل بس، لا مبالاتك ما لها دخل
.
لكنني نجوت بأعجوبة 😂 .
.
.
.
حالياً عندنا قصف فعلاً لكن الأمر لا يُرهبني، ما يُرعبني حقاً هو أين وقع الصاروخ هذه المرة، و هل أخطأ الهدف گ المرات الكثيرة السابقة؟!.