لإحداهن:
و "هُنا" قد اشتاقَ لكِ أيضاً يا جميلة
.
----------------------------------------------
لا أعلَم لِمَ تأتِ عليَّ لحظات تُشعرني بمدى ضعفي،
رغم أنني كثيراً ما تماسكت،
لكن اليوم لم أفعل.
في الـ 2015 و الـ 2016 كنتُ بهما فعلاً ضعيفة،
لدرجة أن الواحدة من معلماتي و صديقاتي تخاف من أن تذكر إسم أبي على لسانها،
أو تسألني عنه،
لكنني تحسنت مع الوقت،
أما هذه الأيام فأشعر بأنني عدت أسوأ . .
كرهت نفسي اليوم حقاً.