كل حاسة يمتلكها الانسان
تتمتع بسرها
تعلمنا ان النظر يوازي النظر
ولكن لو تم تحليل النظر
فهو يعتمد على ملفات رؤية مستندة
على ذاكرة العين
فأذا الشخص يرى اليوم روتين
فقد تم وضع نفسه في دائرة مغلقه
يرى نفس الاحداث حتى لو اختلفت
بعض الشئ فأن الشعور يعيد نفسه بشكل تلقائي
دون نتائج جديدة
ليس ضروريا ان تحتك بالمجتمع لأنه يعتبر
ثاني طرق الضياع
بعد متلازمة عمى الالوان في الاعلام
(كل شخص هو الميزان للحياه فبدونه يختل التوازن
ما بين العطاء والمكتسب والنتائج الإيجابية)