10-10-19, 01:49 AM
|
#6 |
|
كان راعيها يحمل سيفا ودرعا
وبطاقة مرور مكتوب عليها
كلمة
(( عبور ))
وصرخة مدوية
بعدها
أنين وناي
’’’
وكانت ما كانت
لزهرة الوادي وجيمس
في أسطورة
لم يروها الدهر
ولم تعد عليها بوليسية بوند
’’’
كانت أبعد من خيال كاتب
’’
كان أعمق من مشاعر شاعر
’’
كانت أخطر من دوي حرب طاحنة فعليه
’’’
تلك الصورة النمطية
’’
وبقى في الآتي ما بقى
’’’
|
| |