أهلا بالمستحيل
الأكيد أن لي يد في تعظيم الكذبة بأن لم أتحقق و أتبع دقائق الشعور و أعير للظن اهتماماً
لأقطعه إما باليقين الصادق أو الكاذب
لذلك
نحن من يساعد على اتساع مساحة الوهم في حياتنا
و الاكتشاف لن يكون صدمة بالمطلق
لابد و أننا سنردد ( قلبي حاس )
أن نستمر فهذا دليل على أننا أحد صانعي الأكذوبة
أما أن نتوقف عن كل شيء
فلأننا تركناها تنتشر بلا قصد منا و لكن تغاضينا عن ثغراتها
و التوقف هو بلا شك مطلب مُلحّ