حينما يتحول الزواج الى تفحص الأجساد
قبل الخطوبة
ندخل في حماقه النزوه
ان الله امرنا بنظره الشرعية
وحثنا الرسول اليها
لتكوين فكرة عن الشخصيه
من للغة العين
من طريقه ملامسة الأشياء
من كيفية المتكئ
من نبرة الصوت
من الحوار
كنا نحن العرب اشهر من نار على علم
في الفراسة
فالنظره الشرعية لم تكن عبث بمفهوم مدرك
يا لامح في عين السماء
كحل الشهب
اذا هداك الله الى قلبها
فأنت الفارس
في مملكه روحها والملك