 |  | |  |
| كنت سأشك لوهلة في
ذائقتي الفيروزية
ذات الرداء الصباحي مع ترويئة
’’’
حيث بدا العنوان يرتدي السوارية ’’
إلى أن شاهدت أول سطر على أنغام فيروز
الصباحية
أدركت أني صحيحة المذهب في عادتي
الفيروزية
في الصباح
’’’
حقيقة
أرى فيروز لا تناسب من أوقاتي إلا صباحه
’’’
ولا آرها في وقت آخر
على الرغم أنها غنت لكل الفصول
ولكل الأوقات
’’’
دعنا من تلك الأشكالية
بين
صباح ومساااا
عموما
فيروز نغمتها جميلة
تعزف على الأوتار الحساسة
لتصل لآذان موسيقية
’’’
تنقلك معها لعالم الحقول
’’
وتبدو الروشة من خلال الأثير الفيروزي
كمعلم تماما كفيروز مساءك
بنكهة نغمة صباحية
’’’
وفجأة بتلاقي نفسك راح لوين
؟؟؟
لتنورين ما بتسئلني كيف ؟؟؟
وشلون
هو هيك فيروز و
بدا تنقلك من عالمك لعالمها بدك ما بدك ما خصااا هي بدا
وبتلاقي نفسك بدك ’’’
شلون وكيف
؟؟؟
قلنا لا تسألني
فيروز وطقوسها
’’’
’’’
لكن
هناك علياء أخرى يا فيروز كانت بصحبة
ناس لا يقطنون لبنان
وأخذتهم نغماتكِ حيث
البعيد
’’’
لنرى قصة
علياءهم أو ليلاهم
صار وقت الحكي لكان
بظن هيك
,,, | |
 | |  |
كما كانت فيروز دائما
تسقي القلوب
وتعييد إحيائها
وتلمس الوتر الحساس
لتيقض الكثير من المشاعر اللامتناهيه
التي حجب ضوئها الضجيج والزحام
وتتابع الاحداث
حتى نسينا كيف نعبر عن إحساس
ملموس حسيا وغير موصوف
اظن هيك انا ايضا
حان وقت الحكي لكان فوتي
