الفيديو الذي رأيته بالامس فيه بنات
يعني امهات الغد
بقيت مصدومة
جيل الستنات السبعينات الثمانينات التسعينات عاش الفقر عاش الحاجة حاجة الاستبداد عاش وعاش ولكن الانسان كان يستحي ان يشاهد التلفاز امام والده فمابالك ان يتحشش علنا

والله عشنا الفقر عني كنت اخيط الحذاء يوميا وانظر امام المرآه هل سيراه الاخرين من الطلاب
لبسة واحدة شتاء صيفا
الطريق من المنزل ل الاعدادي وثانوي على الاقل 45 دقيقه
عشنا مع ناس كنا نحسبهم من دمنا فاستعبدونا ومارسوا مايعاب ان يقال على الدم
القمع من كل جانب الدار المدرسة العائلة
سافرنا وحدنا عشنا وحدنا ولكن حتى بيننا وبين انفسنا لم نفكر ان نغيب عن الواقع او ان نجرب شيئا حراما او ان نضع رأس والدينا في التراب

هذا الجيل المعفن ماذا ينقصه ؟؟
لابس اشكال الوان حتى من ليس له البركة في الصيني
الهواتف اشكال الوان
الحريات على اخرها
.................................................. ........................................

ينقصكم التربيه
والله تنقصكم التربيه
البلد اصبح يعاني من السيبة
الان حينما تذهب لبوابات المدارس الذي يجلس برا اكثر من الذي يجلس في الداخل
والله لو كنت مسؤولة
هذه الحالة التي اريد ان اكون مسؤولة وفي الشرطة كلكم ل السجون ليعاد فيكن التأديب
الله الله على امهات الغد
على مخترعات ومخترعي الغد
على من سيدافع عنا وقت الحرب
اللهم استرنا واستر اولادنا وكتب فراسنا مكاتيب الخير لان الحال يسير مباشره للهاوية