11-11-19, 04:41 PM
|
#10 |
|
و مع كل اتصال له بعد فترة أشهر كنتُ أشعرُ و أنا انتظر دوري للحديثِ معه بأنني على موعدٍ مع الفرح، لكنني أجد نفسي ما أن أسمع صوته حتى تخنقني عبرتي، أشعر بغصة، أُحاول إخفاءها بضحكاتٍ و ابتسامات، أسعد بسماعِ صوته كثيراً، لكن ما وراء صوته هو ما كان يهِم بقتلي -بِحَق-.
|
| |