الشعب الياباني الطموح
فاق مستوى التوازي بينه
وبين اي منظومة شعوب متعدده
حتى وصل الى معادلة فلكية
انه لا يقارن بدول العوالم الثلاثه
بل يباري الكواكب
وهو الشعب الذي على قائمه
10 دول في الاولوليه
الذين حققو قيمة الانسان
وضخو اموال طائلة
في مؤسسات التمنيه البشريه
للنهوض في الاجيال
وتسجيل اعلى ابتكارات على مستوى العالم
لو احدهم سافر الى اليابان وطلب منتج رقمي ذى
تقنيه عاليه فأنه يتم صنعه امامه خلال زمن قياسي
وهو يشرب القهوه ويحدثهم عن بطولاته العاطفية
وما على الياباني الا ان يهز رأسه من الاسفل إلى الاعلى
وهو اساسا واضع سماعات هوائية
يسمع موسقاه المفضله

اما عن الربورات الجنسيه
هناك دافعين بنظري
الاول
انهم شعب منتج
وحتى تتطلع العوامل النفسيه
الى الافضل يجب ارضاء
غريزة البقاء
لأجل شحن الذات بأفكار توسعية جديده
لا يهمهم اذا كان الرجل الياباني
له علاقه مع انثى بشريه او ربورتيه
نظرتهم في ارضاء هرمون التيسترون فقط

الدافع الثاني
الحرية الشخصية استثمار
بنسبة للحكومة اليابانية
فلا تفرض قيود تحكم انسانيه الياباني
ومن هذا المنطلق ايضا يصب في بحرِ
التنمية البشرية

وغير هذا
ان النظام الياباني سواء دولي او شعبوي
لا اتوقع ابدا بهذا التفكير السطحي
يصنعون الربورات الجنسيه
وتباع بشوارع او في معارض ليست محكمه
بقوانين وشروط التأهيل ليحصل
على دمية جنسيه
فهم يدرسون الانسان قبل ان يتم
منح الامتلاك

(ولا ننسى ان الاعلام مجاني التأثير والصحفيين اصبحو أغلبهم
يبعيون ضمائرهم لأجل سبق صحفي ليس موجود على الواقع)

واسجل اعجابي في مواضيعك يا رفيق هاشم
لأنك تركز على تفاصيل وهي التي
تهيئ الانسان في تعامله الراقي مع الحياة