عرض مشاركة واحدة
قديم 11-22-19, 09:00 PM   #1
هاشم هاشمي

الصورة الرمزية هاشم هاشمي

آخر زيارة »  09-05-23 (07:03 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي تجارة الجنس السرية في العراق (للنقاش)



إن التحقيق استمر عاما كاملا وليس يوما او اسبوعا .

صحافي بريطاني دخل العراق متخفيا لعله يجمع مقاطع فيديو ليفضح رجال الدين

حول متاجرتهم السرية باهالي النازحات العراقيات من الموصل وصلاح الدين .


قال الصحفي متخفيا على اساس انه طبيب اسنان انجليزي يبحث عن فتاة 12

عام مجانا وبيده كاميرا صغيرة.


ايها الرجل الدين الشيعي اريد فتاة في عمر 12 مجانا

قال رجل الدين الشيعي موجودة زواج متعة ولاكن لا تفظ الغشاء جامع من الدبر وان اذيتها فالامر بينك وبينها وبين السلطات ان وصلت شكواها .

عد ذلك قام رجل الدين بإعطائه بعض النصائح – “مهما فعلت لا تتعرف على عائلتها، ولا تقل لهم أين تعيش. وفي الواقع إن وجدت فتاة لا عائلة لها يكون أفضل، فستكون مشاكلك أقل عندها.

ويقول الصحافي “لا أستطيع تصديق ما استمعت إليه




ويقول الصحافي “كنت أعرف عن الزواج المؤقت وللأسف فإن زواج القاصرات ليس غير عادي في بعض دول الشرق الأوسط، بما فيها العراق. ولكن ما صدمني هو اكتشاف أن هناك رجالا يفعلون الأمرين حيث تقع فريستهم فتيات ونساء شابات من النازحين من الموصل أو من اللواتي فررن من عائلاتهن ثم يقوموا بإلقائهن في الشوارع بعد ذلك”. هذا بالإضافة إلى ان هناك قوى نافذة تقوم بتنسيق تجارة جنس القاصرات ويتبوؤون مراكز رفيعة في المجتمع.

ويستدرك قائلا “فكرت لو أن أحدا علم ما الذي أقوم به فأنا ميت لا محالة”.


واستطاع مغادرة العراق دون أن ينكشف أمره أو أضطر لتسليم المادة المصورة التي جمعها لضباط الأمن.

لا أزال لا أستطيع الكشف عن هويتي ولن أستطيع العودة للعراق لفترة من الزمن. ولكن عندما أفكر في الشيخ الذي عرض علي أن يقود على طفلة والنظرات في عيون النساءأقول إن الأمر كان يستحق لأخرج الحقيقة إلى العلن”.




سؤالي :

رجال دين شيعة يتاجرون ببنات العراق النازحات او الاتي قتل اهلهن بثمن بخس في تجارة فاسدة البغاء بعلم من الحكومة والسلطات الكل مستفيد ومتواطء

ما هو الحل



السؤال الثاني :

داعش يفعل هذا مع الايزديات في العلن ومع كل فتاة في السر لا يميز بين متزوجة وعذراء والامر مكشوف للعلن سوق البغايا ويقولون دولة اسلامية وتتمدد

ما الفرق بين ما يماترسه داعش في العلن ومايمارسه رجال الدين الشيعة وبعض السياسيين المتورطين في العراق من جهة اخرى