عند الضرورات تباح المحظورات، وقيادة المرأة حتى عند البدو مباحة في القرى والهجر، والمرأة تقود المركبات في جميع دول العالم حتى بالسعودية ولم يتعرض لهن أحد بفضل الله، فهناك من هم بمثل حالتك، وهذا الفعل ليس بمحرم شرعاً، وتعتبر المركبة أداة مثلها مثل الدابة لقضاء الحوائج، فلا تهتمي لكلام الناس، وإذا ما تكلم أحد من هؤلاء في شرفك فحاولي التجاهل، فإذا لم تستطيعي ذلك، فحاولي إثبات ذلك ببينة إما بتشهيد شهود عليهم أو إثبات رسائل نصية والتوعد لهم/ لهن بالتوجه للقضاء لرد إعتبارك.

وفقك الله لما يحبه ويرضاه وفرج الله كربتكم، وعافى الله لكم رب أسرتكم ،،،