طابت ليالينا
وزان مساءُها
بحوريتن
كان الحرير لباسُها
جمالُ بلقيسن
وإن نظمت خنساءها
تميزت عن حُسن بغدادٍ*
بنساءها
مثل الزهور
على ضفاف ِ ماءها
عذراء فاتنتٌ
مميزتٌ بحياءها
رقصت على قيثارتٍ
فزاد بهاءُها
تحتار ان سامرتها يوماً
لدهاءها
هي نجمتٌ زادت
جمال سماءها