إن سألت أياً منهم عن الغرض من قناته مثلاً،
سيجيبك: أود إيصال رسالة.
بينما عندما أعود للبحث عن تلك الرسالة لا أجد حتى سطراً منها
.
وددتُ لو أجدها،
و أتحدث هنا على الأغلب!.
أما عن كونهم "مَثَل أعلى" او قدوة فـ لا،
لكن أعتقد بأن -بعضهم- قد يكون حافزاً لي لأن أنجح،
لأن ذلك البعض لهم قصص نجاح و انتصار على الظروف تجعلني أسأل ذاتي: مالذي أنتظره؟!.
لا عدم.