؛
لست حزينة
لاشيء يسوؤني
إني فقط استريح وأستظل
.
.
أريد أن أزفر رائحة النفاق التي دخلت إلى رئتيّ
عند إحراق أحدهم لصدقه!
فقد كان دخانها غاتماً جداً
أسوداً سواداً متلبدا
.
.
لذا لست حزينة
إنما نوبة اختناق سترحل
انتظر انقشاع الدخان
وما البث أن أعود.... كما أحبني ويحبني