أَلم أقل سابقاً بأنني أدخل إلى الإنترنت بقصد الترفيه عن نفسي و وضع فاصل لي بعد المذاكرة،
إلا أنني أُفاجأ بنفسي و قد ازددت اكتئاباً؟!،
بعض الأخبار تجبرك على أن تُقلع عن متابعة أخبار بلدك:
مررتُ بهذا الخبر على التلجرام فـ ظننتهُ مزحة -صراحةً- ،
و ازداد إصراري بكونه مجرد دعابة تلك النقطة التي تذكر بأنهم تفضَّلوا بأن يسمحوا للمؤذن و الخطيب بالدخول مجاناً -تعاوناً منهم-!!،
و صلاة الجنازة،
لكنني تفاجأت عندما فتحته لأقرأ مضمونه و كان حقيقة فعلاً!!.
إلى أين سنصل بعد كل هذا؟!.