؛
ذكرت هنا للمتنبي أبياتاً
حيث قال
.
.
.
لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ ...
ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ...
لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي ...
ما نالَ مِنَّيَ ما نالتْهُ عيناكِ.
فـ
علموني الشعر..
لأِكتب في حبيبي ابياتاً..
تتغنى بها الأرض
من نساءٍ ورجالٍ
عامةَ الشعب والنبلاء