؛
مابالـ عيناكِ هذا الصبح تشخصان في ثبات!
وكأن صبحكِ غادر الوقت مبكراً..
أترين ذاكَ البعيد هناك؟!
ذاكَ هناك
غنّا الحياة على أُكف المُغريات
تشبثي...
بثيابهِ، بزندهِ، بِتلك الأغنيات
تحركي
تتيبسين هُنا كأن الوقت عاطل عن العمل!
وتنظرين داخلكِ المعارك بين ألف ألف فتاة
رعناء لازلتي
وستبقين حتى الفوات
حتى تُفتّ السِنينَ
فُتاتً فُتاتّ