 |  | |  |
| التعليم في البلاد العربية
مثل الدفاع المدني الذي وصلته مكالمة طارئة
في الساعة 3 ليلا وهم نيام
ان مصنع الكبريت يحترق
لصناعة كبريت بمعايير جديده ذى فعالية جيده ومهارة عاليه في فن الشخط
ليحرق الدفاع المدني
وهنا اقصد بدفاع المدني (المؤسسات التعليمية )
والكبريت (الجيل المتجدد بفعل الطبيعة المتقدمة)
المؤسسات التعليمية يضلون نيام طول 10 سنين ويستيقظون فجأه
ليستعير مخدة الحكومة الذين هم برضو منخمدين خمده القرن
وتعود مؤسسات البلادة لنوم مرة آخرى
ويأتي قرار كتابة كلمة (غشاش) بعدما رأوه في احلامهم السعيدة
ويطمحون لتطبيقه دون أدنى اهتمام لطالب منذ بداية دراسته
ِ
(الانسان لا يترك لصدف
والا بقي طول حياته يتعثر )
برأي
ان يلغون نموذج الاختبارات المعتادة التي لا تفيد في شئ
وتبدأ في نموذج اختبارات يصب في مصلحه الطالب اولا وآخرا
كمثال
لو توزع اوراق بيضاء a4 على الطلاب
ومكتوب في اعلى الورقة سؤال واحد تعبيري
وهو
ماذا تعرف عن مادة الأحياء ؟
وتطبق على كل المواد النظريه
الا المواد العملية
تكون في مختبرات وتقييم تجارب الطلاب
اشكرك على
موضوعك الانساني
واهتمامتك الفكرية في هذه القضايا | |
 | |  |
اخي شطرنج
اصبت كبد الحقيقة بطرحك لهذا المثال
الذي يحكي واقع مؤسساتنا تاخامدة
اشكرك على جمال ردك ورقة لكلامك
الله يعطيك العافية
ودي لك