العيب ليس في الحكومات ولا في المجتمعات، لأن من يمثل الحكومات والمجتمعات هو الشعب ذاته، لذا فالمشكلة في الشعب نفسه، تغيرت قيمه وعاداته وتم بيع الضمائر لدى كثير من أفراد المجتمعات والشعوب والحكومات، فتجد التخبط في القرارات والهجوم اللاواعي ومحاولة تسييس أبسط الأمور.