 |  | |  |
| القضية الأخيرة
مرض أروى
هذه القضية تتعلق بواقع البشر
ستجد من يحب أروى
ويقول تلك الجمل
أقرأ :
" المؤمن مصاب أو مُبتلى "
" هذا اختبار من الله "
" إن الله إن أحب عبدا أبتلاه "
وستجد من يحقد عليها ويكرها
أقرأ
:
عقاب من الله
،،،
تستاهل
،،،
أحسن
،،،
ستجد الصنفين لأن قلوب الناس أصناف ستجد ردود فعل مختلفة
،،،
و
في الأخير
الجزاء من جنس العمل
،،،
أتعلم يا صاحب التاء المفقودة قصتك جدلية يُطلق عليها
(( قضايا و آراء ))
استمتعت بتفاصيلها ،،
الأجمل أثرت قصة تناسب الواقع الذي نعيشه ،،
قضايا تحتاج لمناقشات ،،
تحتاج لوقفات ،،
ما أجمل أن نجد هذه النوعية من القصص التي تحرك الآراء،،
توقظنا ،،
تجاري واقعنا وتحاكيه ،،
أنت فعلت جزء جدا جميل منها
،،،
دمت مثيرا لقصص تثير الفكر وتُثري ساحات النقاش
عني
جدا كنت مستمتعة هنا
أشكر جدا من يواجهنا بواقع نحياه
مررت من هنا
الجادل
2018
،،، | |
 | |  |
تختلف اراء الناس بين منتقد
وبين.محب
وهنا تختلف الاراء وفقا لذلك
وعموما ان العداله تجد دائما طريقها
انرتي يا باذخه العطاء