بين قصة
العمياء ’’ وقصة
الأخرس
ملامسة
’’’
أيها
الحكيم إني لأشكر قدر منتدانا بإعلان المسابقة ولو أنها أوشكت على الإنتهاء لكني أشكرها أنها قادتني لتأمل الحكايا والقصص
’’
أيها
الحكيم
رعاك الله كما تود ونود لك أكيد
ولأخرج قليلا عن سياق القصة برمتها
أني تعجبت من
حكيم
يريد منصب المدير رعاك الله !!!
ظني بالحكماء لا يريدون مناصبا زهاد
لكن
أنت حكيم من زمن التكنولوجيا إذا لنعتبرك تشذ عن قاعدة حكماء العصور الغابرة
’’’
لنعد لمجرى قصتك الآن
ولأمارس هوايتي بالثرثرة الكتابية المخملية
وكي لا تضيق ذرعا
بإمكانك ممارسة طقوس عشقك وحبك
بين
الملوخية والمجدرة
ولن أشاركك حيث لا أحبهما وإلا لكانت
علوم
,,,
إلا صدقا
أيوجد
حكيم يحب الملوخية والمجدرة
!!!
دام أنت تعشقهما
فيه
ما بدها سؤال مو هيك
أحيانا نون النسوة تسأل اسألة بصراحة ما لها داعي
’’’
المهم
نرجع لمحور حديثنا
لقصتك
’’
قصتك رائعة
في الرد الثاني رد مفصل فقط لها