ابنة الرئيس انغولا السابق بقيمة اكثر من ما يقارب 1مليار و100مليون دولار


الى القصة :

زوجها دنماركي وهي من انغولا استغلت نفوذ والدها الرئيس السابق لانغولا .

وفتحت حسابات بنكية لها وبدات تشتري عقارات بمراسيم دولة وباسعار زهيدة

تمتد لكيلومترات.



عينها والدها على راس شركة للنفط فاختلست مع زوجها اثناء تسيير الشركة

لمدة سنة واحدة قدرت تختلس 250مليون دولار في عام واحد

عاينها ابوها في شركة استخراج معدن الماس لمدة عامين وقدرت تختلس مبلغ

500مليون دولار في عامين


عاينها والدها في شركة خاصة لادارة التكنولوجيا في انغولا بقيمة 300 مليون دولار

اسست الاقتراض وصار الشركات تقترض منها وتعيدها هي عبر ميزانية الدولة

باضعاف الاقتراض الذي منحته للشركة .


سافرت الى لندن مع زوجها الدنماركي واختاروا لندن بعناية لان الدنمارك دولة

شفافة على لندن وممكن تحقق في حساباتهما وممكن يدخلون السجن وتحقق


معاهم

سافرت الى لندن واقامت هناك مع زوجها الدنماركي ومنه اشتركوا في شركة

سويسرية للالماس بنفاذ الاسهم .


بعد الثورة الشعبية بانغولا سنة اواخر 2019 سقط الرئيس الانغولي السابق وعاينوا

رئيس جديد لانغولا ومنه لم تستطع المراة الغنية ولازوجها من مغادرة انغولا بسبب


قرار الرئيس الجديد بتجميد الاموال وفتح التحقيق في فساد اموال .



العبرة من القصة

عندك 1ملياردولار و100 مليون في فترة 4سنوات .من انغولا دولة يعني لا با س بها


فما بالك باموال الشعوب

ابنة فلان من الرتب الاعلى تملك خزينة دولة تحت يدها واخر ابن فلان من الرتب العليا يملك شركة راس مالها يساوي اعادة اعمار البوسنة والهرسك معا .

واخرى فاتحة حسابات وهمية لا صلة لها بالواقع وتختلس ملايين الدولارات ما يعني اعادة ربط السويد بشبكات الغاز والكهرباء .