شكرًا لك أ/ سعود ،
أستمتعت كثيرًا وأنا أقرأ هذا الجزء الأخير من الرواية..
ولم أشعر إلا بالقليل من القهر الذي شعره آسر إتجاه خالد، وأحمد، وفارس ؛
حزينة على آسر وأردت أن تكون النهاية فاضحة لهم جميًعا ..
عدا صديقه خالد، لإنه سيبقى وحيدًا بعده .. وحزنت على ذلك ):
ضاقت بهِ بلدته في حين وجَب أن تكون له مُتسع ، وطمأنينة !
هذه الحياة ليست مُنصفة على الإطلاق !
ولكن سلمت أناملك المبدعة ، وفصاحتك الرائعة ،
رواية أقل مايمكن أن أقول عنها جميلة ومخيلة واسعة؛
شكرًا لك مرة أخرى ، أستمر بالكتابه فأنت مُبدع وتستحق النجاح .
سَ أنتظر جديدك ..