أصابع الاتهامات جميعها منضمة ، واقدام التخمين مرتبكة ، وتسير الى ناحية السيد (معيوف) بهلع شديد وتردد مقيت في مقتل الشابة (سالمة) ولأنه العمدة والتاجر والمتكفل ب أعانتهم وكفيل أعادتهم مره أخرى للعبودية خاف الرجال حرمانهم النوم مع زيجاتهم فكسرت ساق الحقيقة اليمنى وخافت الزوجات على ازواجهن فنجى حين طغى على الأخرى أصابتها بعرق النساء