01-30-20, 02:07 AM
|
#40 |
|
-------
كم تحكمت بنا مشاعرنا ، و كم تاهت بنا خطواتنا ،
و كم أطفأت الخيبات أعماقنا
... كم بكينا وحدنا لضياع الفرص ،
و مَن كنّا نراهم الجدار لأرواحنا ،
ثم نضجنا لدرجة أن التغاضي و الصمت
أصبحا عنواننا ... لم نعد نعطي المواقف فوق حجمها
، و لا الأشخاص أولوية على حساب أنفسنا ...
الله وحده يعلم خريفنا وربيعنا ... الله لنا
--------
|
| |