مساء الخير يا مستحيل
المجاملة مثل ما تفضلت أصبحت جزء من أسلوب تعاملنا مع الآخرين
حدود او سقف المجاملات إذا كانت هناك مصلحة لطرف أو للطرفين يعلو السقف و تصير المجاملة ضرورة
إذا كان صاحب المصلحة لا يهمه إلا نيل مأربه أو قضاء مصلحته من الآخر حتى لو على حساب مبادئ او قيم أو دين
و البعض حتى لو كانت لديه مصلحة يفضّل أن تكون الأمور واضحة و بعيدة عن المجاملات الزائدة عن الحاجة
و كما أتى في كتاب الله الحكيم (( و لا تكن فظاً غليظ القلب فينفضّوا من حولك ))
يعني الكلمة الطيبة و الثناء الغير مبالغ به هو الخوطو العريضة التي تبنى بها العلاقات
لكن المبالغة أو العكس الصراحة الجارحة ستولد الجفاء أو خيبة الظن و عدم الثقة
معذرة على الإطالة يا مستحيل
و شكرا لطرحك الجميل